علمتُ أنّي إن اقتربتُ منكَ ستبتعد ،، و سأموت ,, و إن ابتعدتُ عنكَ سأغتربْ ،، و أموت ،، إني قتيل الهوى ~ و حريق شجر النوى ~ و دموع ليل النهى ~ و ظِلال السراب .....!!!
هناك 5 تعليقات:
غير معرف
يقول...
اقترب منها فـ تختنق!
وابتعد أنا فـ احترق !
قلق !
حالي معها كقطرة ماء معلقة في غمام الحيرة
فلا أنا بالذي قفز للسماء راجيا حكمة الحب لأعتنق !
ولا أنا بالذي هوى للأراضي السفلية بين البشر وانعتق !
إيباج
هذه أول خربشة لي في سماء فضاءك - أتمنى أن تليق -
أشكرك على كل ما سطر هنا من جمال الحرف ودفئ الإحساس
لا أدري ماذا حل بي هذه المرة بعد قراءة نصك هذا وأرغمني على الرد على الرغم من ارتيادي المعتاد لهذا الفضاء المفعم جمالا
بين أسباب المنأى .. و تلمّس فلسفات المأوى .. بين يديه و عينيّ .... مشنقة ..
أحيد إلى اليمين ، فأصاب بغرغرينة كبد .. و أجري نحو الشِمال ، لأحبس الحياة عن قوس الأورطي ..
و إن كنت أنا ، كما أنا .. في المنتصف .. مات القلب من اسكات النبضات .. و تصلّبت عضلات القفص البينيّة من انتفاخ رئتي بـ ( فراغ ) ..
حتى الخريف يميل للشتاء ، إلا انه مشمس حد الاحتراق .. و مليء بهرطقات ( سرابية ) !
أخ رامي ..
إي بالله .. تليـــــق .. و لها في هذا الفضاء بريق .. شكرا لك .. حضورك و ارتيادك .. فما لهرطقاتي سوى أعينكم تجمّلها .. و ما يرقى قلمي إلا بمراقبة أقلامكم حين في السماء تزخرف ..
لا تحرم الفضاء حضورك .. و ارتيادك .. كن بخير .. دائما ..
كم أنا صغيرة .. في فضاءات الآخرين .. ما زال هناك الكثير أتعلمه .. لأكون بحق .. إنسان ...!! ......... لست الإنسان الوحيد الذي يسبح في فضاء .. وجدت حولي كثيرون .. فابتسمت .. أخيرا .... (: ......... قد تتوه بين صفحاتك ... فتجد من يلم شتات الأرض من تحتك ... أعشقهم ... حين يزلون همي ... و أنا من يفترض أن يواسيهم ...! شكرا لكم .. ......... لا ترشق الآخرين بسهامك .. فرب كلمة حفرت في القلب أخدودا .. و رب همسة .. بعثرت الروح دهرا .. لا تعلم من الآخرين الكثير .. فلا تكن حاكمهم ..!! ......... كثيرا ما ننتظر .. و كثيرا ما يطيلون الغربة .. و لا أدري ... من منا سيبكي ( شوقا ) ..!! ......... لم أكن أيقن بأني وقعت .. فجأة حين بدأت الأمور تحمل سمت الجد .. سُقط في يدي .. و اعترفت ( بحبك ) .. و ماذا بعد أن فان الآوان ..!! ........ أيهما الاهم .. كرامة فتاة .. أم قلبها ؟! ما فائدة الحديث اليوم .. بعد ان بدد القلب كرامتي !! ........ FULL STOP! everything has an end before WE start deep inside our LOVE has to die ! ......... نفسي توبخني على ما أهدرت من كرامتها .. عزائي الوحيد أني حللت قيدها من تجربة ... فاشلة .. ! ......... أرى العالم مختلف .. قرمزي الدم قارس .. أتسائل ، لماذا ؟! و ماذا بعد ..........! ......... ذكرى ، تأبى أن تكون ذكرى ... و يملؤني ( مطر ) ! ......... نهاية سعيدة و إن كساها مطر شتاء الخريف ، ربيع القدر تبسمنا جميعا و أخذنا صور و علقنا الذكرى في طريق العبر سلام عليهم ، و تبسم الثغر ........... هناك ما نود فعله .. و هناك ما ( يجب ) علينا فعله .. دائما تذكري ! حتى تحط السفينة بسلام .. ............ تنوي الخير و بالتوفيق تيمن وجهتك .. فتلقي بالثقة في حجر من لا يستحق .. و تكون محصلة القوى أنك "حقير" .. في نظر نفسك قبل أنظار الآخرين .. . . يعلم الله بالنوايا .. ! ............. من أين حلت هذه الصاعقة ؟ لم أترك لها في صفحاتي حيز ! فشوهت جميع الهوامش ............ :(
جروح طرية
إليكِ السلوى .. يا صاحبة النجوى و أنت بعيدة عني .. أبث إليك شكوى فليكن الله في عون قلب العذراء ! ......... تغتصب عيني نوبة بكاء ..! تلوث أرجاء الوسادة .. تلطخ نقاء الملاءة تجعلني أنثى ... بلا قلب ، أو قلب ........ لـ لا أنثى ! في كل مساء ... يرتكبون ذات الجريمة و أموت وحيدة ... دوما على رائحة بكاء !
هناك 5 تعليقات:
اقترب منها فـ تختنق!
وابتعد أنا فـ احترق !
قلق !
حالي معها كقطرة ماء معلقة في غمام الحيرة
فلا أنا بالذي قفز للسماء راجيا حكمة الحب لأعتنق !
ولا أنا بالذي هوى للأراضي السفلية بين البشر وانعتق !
إيباج
هذه أول خربشة لي في سماء فضاءك - أتمنى أن تليق -
أشكرك على كل ما سطر هنا من جمال الحرف ودفئ الإحساس
لا أدري ماذا حل بي هذه المرة بعد قراءة نصك هذا وأرغمني على الرد
على الرغم من ارتيادي المعتاد لهذا الفضاء المفعم جمالا
هو مرور معتاد
وتسجيل غير معتاد (:
شكرا
وعذرا
على كل ما كان
في حفظ الرحمن (:
رامي
بين أسباب المنأى ..
و تلمّس فلسفات المأوى ..
بين يديه و عينيّ .... مشنقة ..
أحيد إلى اليمين ، فأصاب بغرغرينة كبد ..
و أجري نحو الشِمال ، لأحبس الحياة عن قوس الأورطي ..
و إن كنت أنا ، كما أنا .. في المنتصف ..
مات القلب من اسكات النبضات ..
و تصلّبت عضلات القفص البينيّة من انتفاخ رئتي بـ ( فراغ ) ..
حتى الخريف يميل للشتاء ،
إلا انه مشمس حد الاحتراق ..
و مليء بهرطقات ( سرابية ) !
أخ رامي ..
إي بالله .. تليـــــق ..
و لها في هذا الفضاء بريق ..
شكرا لك .. حضورك و ارتيادك ..
فما لهرطقاتي سوى أعينكم تجمّلها ..
و ما يرقى قلمي إلا بمراقبة أقلامكم حين في السماء تزخرف ..
لا تحرم الفضاء حضورك .. و ارتيادك ..
كن بخير .. دائما ..
اختك .. اشتياق ..
نهــاية واحــدة..
لطرفـي نقيــض..
الـبعـد .. والقـرب..
ياللعــجب..
ففيهما.. كل التعب..!!
راقني ماسطرتهـ يمينك..!!
أبدعتي,,
محبتي..
أختك..سوسو
و ما أنا إلا بقطرة..!!
إن سقطت مطرا.. فأنتِ بحري..!!
و إنت تبخرت.. فأنتِ مدى نظري..!!
نظرية:
أنا معكِ لا أنتهي.. بل أتحول من حالة جنون إلى حالة هذيان.. و أنتهي..!!
لأعود مرة أخرى فأبتدأ ب
.
.
.
نظرة..!!!
إشتياق..
أنتِ مذهلة.. تقبلي خربشاتي المتواضعة جدا جدا امام ابراج برجك العاجية..
اخا لكِ..
ddp :)
ماهذه الكلمات الرائعه
فقط وبصدق .. كتبتي فابدعتي
دمت بود
إرسال تعليق